نشاطات ثقافية

حوارات

أصدارات ثقافية

    ما بين الحركة والسكون في معرض الفنانة "ثناء عز الدين " بقاعة الباب ... بالصور

    ما بين الحركة والسكون في معرض الفنانة "ثناء عز الدين " بقاعة الباب ... بالصور

    ما بين الحركة والسكون في معرض الفنانة


    أفتتح ا.د. صلاح المليجي رئيس قطاع الفنون التشكيلية معرض الفنانة د. ثناء عز الدين تحت بعنوان `حركة .. سكون` والذي تستضيفه قاعة الباب بمتحف الفن المصري الحديث ( ساحة دار الأوبرا ) وذلك في تمام الساعة السابعة مساء يوم الثلاثاء الموافق 20 مارس.

    image
    إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

    image
    إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

    تتميز الأعمال المقدمة برؤية خاصة للفنانة ثناء عز الدين حاولت من خلالها وصف المترادفات والمتقابلات بين حالة الحركة وحالة السكون وذلك في إطار جانب روحاني حيث عُرف عنها بحثها الدائم في التراث الشعبي للمجتمع المصري، لا سيما تأثرها بالرقص الصوفي وما ينتاب مؤديه من حالات النقاء الروحي، كما ساعدها التنوع الفريد في المروث المجتمعي المصري ما بين فرعوني وروماني وقبطي وإسلامي ... في ثراء مفردات ومضامين أعمالها وتميزها من حيث الشكل والمضمون، أكسبتها تقنية متميزة ومهارة في الصياغة حالة خاصة لا نجدها إلا مع الفنانة ثناء عزالدين.
    image
    إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

    image

    الفنانة الايطالية "ماريانا" ترسم لوحاتها بضوء الشمس بالزمالك... بالصور


    الفنانة الايطالية

    افتتح "بيتر كويك" سفير المجر بالقاهرة وأرنالدو دانتى ماريناتشى مدير المركز الثقافى الآيطالى بالزمالك معرض الفنانة المجرية "ماريانا" بعنوان "خط عرض وخط طول"، ضم 20 لوحة قامت برسمهم على ورق حساس يتم تعريضه لخيال أي شكل من الأشكال فى ضوء الشمس لمدة عشر دقائق ثم تبدأ ملامح اللوحة الفنية فى الظهور.

    حضر افتتاح المعرض الذى أقيم بالمركز الثقافى الإيطالى بالزمالك ردينا مافيتونى الملحق الثقافى بالمعهد الثقافى الإيطالي، والفنانة السويسرية ماجي، ود.محسن عطية الأستاذ بكلية الفنون الجميلة جامعة حلوان، ولفيف من الفنانين التشكيليين المصريين والمجريين والإيطاليين.


    الفنانة ماريانا تعشق الرسوم الفرعونية القديمة، وعملت مع البعثة الأثرية المجرية برسم الوحات داخل المقابر والمعابد الأثرية بمحافظة الأقصر.وفقا لما نشر بصحيفة الاهرام.
    image

    image

    image

    image

    image

    image
    tk,k ja;dgdm - فنون تشكيلية

    المعرض المشترك للفنانيين التشكيليين العراقيين ناصح عبد الرحمن وثائرة شمعون البازي في دولة المانيا ...ثائرة شمعون البازي

    هل الفن حاجة ملحة من ضرورات الحياة البشرية؟ السؤال الذي يطرح دوما من قبل الأنسان. ليأتي الجواب بنعم.... لأنه المرآة التي تعكس ذات الإنسان في كل زمان ومكان. فلو عدنا وبحثنا عن الأنسان وبداياته لوجدنا أنه تحرك تلقائيا الى تجميل حياته وما له علاقة بمحيطه من خلال الملبس والمأكل والمسكن والأدوات ومن هذا المنطلق نرى الفن يستمر مع استمرار حياة الأنسان. فالفن والإنسان لم ينفصلا عن بعضهما منذ بدء الخليقة الى يومنا هذا. إذا لا فن بلا إنسان ولا إنسان بلا فن.
    وكون الفنان التشكيلي جزء من هذا العالم الكبير نجده يجهد نفسه لتقديم كل جديد. اما الفنان العراقي فنجده قد تفرد بخصوصية تميز عن غيره كونه أبن أقدم وأعظم الحضارات ... ولأنه عاش ويعيش كل المراحل الموجعة التي مر ويمر بها العراق حاله حال كل فرد عراقي فكان لابد ان يتحرك لتوصيل الصرخات في داخل العراق والى كل دول العالم.
    ونجد الفنان العراقي المغترب أن الغربة أضافت له طاقة مضاعفة فبالأضافة لما ذكرته سابقا فالأبتعاد عن الوطن ومتابعة المشاهد والأحداث اليومية الذي يمر به البلد وذلك الحنين القاتل للعراق كل ذلك حفزه للعمل الدؤوب لتقديم الأعمال الفنية التي تتحدث عن أحلامه وهمومه وأمنياته وحنينه ليقول للعالم أجمع ان مايمر به بلدنا العراق هو بسبب ظلم السياسة الداخلية والدولية التي فرضت نفسها وسمحت لنفسها في التدخل في شؤون عراقنا ... فلا يصدق أن بلد مثل العراق عظيم بأرثه وتاريخه وشعبه وخيراته ان يعاني مايعاني الآن. كل هذه المشاعر تدفعنا أن نحاول تجاوز كل الحدود لنصل الى ابعدها ... فكان ولابد أن أتحرك لتوصيل رسالتي فبادرت بالأتصال بفنانين عراقيين خارج السويد للتحرك في تنظيم معارض مشتركة في الدول التي نسكن فيها. وجاءت أول مبادرة من زميلي الفنان التشكيلي العراقي ناصح عبد الرحمن لتنظيم معرض مشترك في المانيا والذي قام بتنظيمه المركز الثقافى فى مدنية ديساو الألمانية.
    والمركز الثقافى يقع فى مقاطعة ساكسن-انهالت/ المانيا الاتحادية ... وهو مركز ثقافى تأسس سنة 1993 فى مدنية ديساو من قبل السيد رزاق منهل والسيدة شرف منهل عراقيين الاصل وبعض الاصدقاء الالمان المهتمين بالثقافات الاجنبية.
    وايمانا بمقولة الكاتب الالماني غوتة:
    ( من يعرف نفسة وغيره سيعرف هنا أيضأ ان الشرق والغرب لن يفترقا ابدآ)
    جاء تأسيس المركز ليهتم بالثقافات الاجنبية وخاصة ثقافة وادي الرافدين القديمة والحديثة ... يدعم المركز الثقافى الحوار الثقافى والدينى في عالمنا من قبل كل المنظمات الثقافية والسياسية مما يعزز التقارب بين الحضارات ... ويهتم المركز بالقضايا الاجتماعية من اجل الاندماج مع المجتمع الالمانى ومن النشاطات والفعاليات التي يقدمها المركز على سبيل المثال اقامة الفعاليات والمعارض الفنية ... القراءات الادبية والاحتفالات الموسيقية وكذلك اقامه الندوات الثقافية فى المدارس الالمانية من اجل تعريف الشبيبة الالمانية بالحضارات الاخرى.
    كما توجد فى المركز مشاريع تهتم بقضايا معاداة العنصرية والنازية ومعاداة السامية.
    يعمل المركز مع المنظمات الاجنبية فى المانيا ويدعم المركز من قبل الدولة الالمانية. وقد حصل مدير المركز السيد رزاق منهل الحاصل على جائزة الدولة من الدرجة الاولى من قبل رئيس الدولة الالمانية للخدمات التى قدمها للجالية الاجنبية.
    المعرض الفني المشترك
    بعد اتصال الزميل الفنان التشكيلي العراقي ناصح عبد الرحمن بدأنا التخطيط والعمل للمعرض الفني ... سبق أفتتاحه توزيع الدعوات والأعلان عنه.
    ومن ضمن الدعوات التي قدمت ( بالأتصال المباشر والأميل) للأستاذ السفير العراقي وبالمسؤول في الملحقية الثقافية العراقية في المانيا.

    أفتتح المعرض الفني المشترك يوم 5/5/2011 من قبل الفنانة التشكيلية ثائرة شمعون البازي من السويد والفنان التشكيلي العراقي ناصح عبد الرحمن من المانيا وبحضور مدير المركز السيد رزاق منهل وشخصيات عراقية والمانية وفي بداية الأفتتاح رحب مدير المركز السيد رزاق منهل بالحاضرين شاكرا لهم حضورهم .

    ومن ثم قدم للحاضرين الشخصية الألمانية المعروفة وهو المهندس والفنان الدكتور بانكرت ديتر حيث قام هو الآخر بألقاء كلمة ترحيب.

    ليكمل حديثه بموضوع عنوانه مايعني فن المهجر (العالم العلوى والعالم السفلى). حيث بدأ الحديث ليقول:ـ
    يعنى بالعالم العلوى هو الجمع بين الالم والفرح، الشجاعه والخوف، المتعه والحرمان ... والتى هى تلك المواضيع التي تناولها الفنانين فى كل الازمنه وبين كل الشعوب على رغم اختلافهم .
    اما العالم السفلى؛ وكما يقول الاستاذ بانكرت؛ هكذا يمكن ان نصورهم ... قدر الاله هو قدرنا نحن البشر
    وهنا بدأ بعرض مجموعة صور منها لبعض القطع الأثرية العراقية الموجودة والتى نراها فى يومنا هذا فى متحف برلين ومنها باب عشتار ... ويكمل المهندس بانكرت ليقول :
    ولولا عناية القدر ولولا علماء الاثار الالمان وقبل مئة عام قاموا بنقل هذه التحف الفنيه الى برلين لكنا لا نعرف ماذا سيكون حالها اليوم. وكذلك هو الحال لتمثال نفرتيتى واصلها من مصر يجدها الزائر فى متحف برلين والامثله كثيره عن بقية الاعمال والاثار الفنيه العالميه ... وقد تكون هذه مشيئة القدر ان تحفظ هذه الكنوز من عبث الاخرين ليراها ويستمتع بجمالها الناس فى الزمن الحاضر، اذ لايمكن ان يكون للفن دولا او شعوبا تحتكر فنها لنفسها فقط لا بل لان الفن وجد من اجل ان يراه ويستمتع به الجميع.
    فهاهنا اليوم نجد الأعمال الفنية للفنانه ثائرة شمعون البازي ... المرأه العراقيه التى هاجرت وعائلتها الى السويد لسبب ما ... لتنقل فنها معها الى السويد ... وايضا كذلك الحال مع الأعمال الفنية للفنان ناصح عبد الرحمن الذى جاء بفنه الى الماني.

    اذن لايمكن حجز الفن على مكان واحد او على فئه معينه ، فليس المهم من رسم لوحة الموناليزا وشهرة اللوحه لاتعنى دافنشى او لانه ايطاليا لكن الشهره بروعة وغرابة اللوحه التى لاتزال تبهر من يراها بسبب السحر الذى يغلف هذه اللوحه. اذن على القطعه الفنيه ان تجمع مزايا الفن والا ما تسمى قطعه فنيه عندها يقدرها الجميع ولا يهم من كان هذا الفنان عراقيا ام ايطاليا او اى مكان اخر فى العالم .
    فهكذا ارى فن كل من الفنانة ثائرة شمعون البازي والفنان ناصح عبد الرحمن ... فهم بالنسبة لى ليسوا عراقيين يعيشون فى المهجر بل هم بالنسبة لى فنانين فى هذا العالم يحاولون قدر الأمكان تصوير مشاعرهم ومعايشاتهم المهمه وتجسيدها فى هذه القطع الفنيه الجميله.
    صفق الحضور للتقديم الرائع لتتبعها كلمة الفنان التشكيلي ناصح عبد الرحمن والذي قدم بها شكره لمدير المركز لدعوته في تنظيم المعررض ... كما شكر الحضور وشكر خاص للمهندس والفنان الدكتور بانكرت ديتر للكلمة التي القاها ولتقديمه العميق لنا.
    وجاء دوري لأختصر مشاعر الفرحة التي غمرتني وأنا اتوسط الجموع حيث قلت:
    نعم نحن فنانين عراقيين قدمنا من مناطق مختلفة من العراق ولكننا نتحدث بلسان واحد وهو العراق ... العرتق هذا البلد العظيم العراق الذي قدم للعالم الكثير نراه اليوم قد وقع عليه ظلم كبير وبتصوري الكل بات يعلم السبب والأسباب الحقيقة خلف لكل مايحصل الآن على ارضه.
    نحن قدمنا لنقدم رسالة جميلة عن بلدنا العراق بعد أن ظلمه الأعلام من خلال مايكتب عنه او مايظهره التلفاز نعم هناك سلبيات وهي مخلفات السياسة الدكتاتورية والحرب وسيطرة دول اخرى ولكن هناك الأيجابيات وايضا الكثير من المنجزات الإيجابية التي لم يظهرها الأعلام . لذلك نحن نقف اليوم بينكم لنساهم في اظهار ولو جزء بسيط من تلك المنجزات.
    اتمنى ان رسالتنا اليوم قد وصلت لكم وبدوركم توصيلها للآخرين ... فانا افتخر كوني عراقية وسعيدة لاني امثل بلدي العراق في السويد وهنا على ارض وطنكم الشكر الجزيل لحضوركم . لتكتمل فرحتنا بالانطباعات التي استمعنا لها وسعادتنا بالرسالة التي قدمناها وقد قدم لنا مقترح بنقل هذا المعرض الى مدينة المانية اخرى.
    ولكن كان أملنا ان تلبى دعوتنا من قبل السفير العراقي ومن قبل المسؤول في الملحقية الثقافية العراقية او من ينوب عنهم وكنا نأمل ان يفتتحا معرضنا هذا ولكن اختلفت الأعذار التي قدمت لنا.
    رسالة الى حكومتنا والى كل السفارات العراقية في كل دول العالم اقول:
    ان اي سفارة في العالم تمثل ذلك الفرد في ذلك الوطن الذي يسكن فيه ... اي جاءت ممثله عن الوطن الأم وخدمة للفرد المغترب . وبأعتقادي ان تواجد السفير او من ينوب عنه لهذا فعاليات هو دعم ليس للفنان العراقي المغترب وحسب وانما من اجل صورة العراق الجديد المزدهر والذي نحاول جميعا نكافح لاظهاره بأجمل الصور ... بعيدا عن الدمار والموت اليومي الذي نشهده يوميا. ولا اتصور ان الحضور سينقص من مقام حضرة اي سفير او ملحق ثقافي فيما لو حضروا لتلك الأنشطة.
    أحزنني جدا ان تقدمني شخصية المانية ولا اجد ابن جلدتي يقف معي. فلا نرضى بالأعذار والتبريرات لأن وجودهم مهما جدا بالنسبة للفن والثقافة العرااقية عامة.
    كما وكانت للجريدة الخاصة بمدينة ديساو الألمانية حضور متميز حيث نشرت خبر افتتاح المعرض ومجرياته واليكم النسخة هذا وكان آخر موعد لأنتهاء المعرض هو 31/5/ 2011 ولكن مددت فترة العرض لأسابيع أخرى.


    أبنة الرافدين
    التربوية الأكاديمية الأعلامية
    ثائرة شمعون البازي
    6/21/2011 السويد

    كربلاء تشهد أنطلاق فعاليات مهرجان ربيع الرسالة السنوي: بقلم: محمد صخي العتابي

            
    بمناسبة ولادة الرسول الأعظم( صلى الله عليه وآله وسلم)
    وتحت شعار( الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم قيادة ربانية ورسالة إنسانية) أنطلقت فعاليات مهرجان ربيع الرسالة السنوي في كربلاء المقدسة عصر يوم الأربعاء 8/2/2012 الذي تقيمه العتبتين الحسينية والعباسية  المقدستين أفتتح الحفل في الصحن الحسيني الشريف بقرأة آيات من القرآن الكريم وبكلمة ألقاها سماحة السيد أحمد الصافي أكد فيها أن ولادة النبي الأكرم طريقا لوحدة العالم الأسلامي. والمهرجان شارك فيه شخصيات دينية وثقافية وأكاديمية من داخل وخارج العراق وقدمت فعاليات كلبحوث الدينية والشعر ومعارض للفنون التشكيلية والخط والزخرفة الأسلامية والنقش على الخشب شارك فيها أكثر من 150 فنانا من مختلف أنحاء العراق.
    وتحدث عدد من المثقفين ولأدباء والفنانين  حيث قال الفنان عادل الموسوي عضو جمعية الخطاطين فرع كربلاء وأحد مؤسسيها وأعتبر المعرض من أجمل المعارض لتنوع الأعمال الفنية من حيث الخط والتشكيل والنقش على الخشب وعن مشاركتهم أضاف  شاركنا أكثر من 34 عمل فني من أعمال 25 خطاط وهذه أول مشاركة لجمعيتنا منذ تأسيسها في العام الماضي .
    وأشاد الأديب والأعلامي سلام محمد بناي بالمهرجان وقال هذا العام يتميز بالحضور الموسع لعدد من الشخصيات خارج العراق وتميز أيضا بأفتتاحه في الهواء الطلق في الصحن الحسيني الشريف وهناك بحوث تقدم تتناول شخصية الرسول الأعظم محمد(ص) هذه الشخصية التي جاءت من أجل رسالة السلام في العالم وأضاف أثني على الفنانين التي عبرت لوحاتهم عن رسالة روحية وأنسانية لأن الثقافة والفن هي رسالة توعية للأنسان.
    وعن مشاركة جمعية الخطاطين فرع النجف قال الفنان علي القحطاني رئيس الجمعية شاركنا في 17 لوحة فنية وأضاف أتمنى أن تكون  المشاركات أوسع في العام القادم.
    وشاركنا في الحديث الخطاط ميثاق الغزي من محافظة ذي قاروهو أحد المشاركين حين قال هذا المعرض هوكرنفال و تظاهرة فنية تشهده كربلاء حاضنة الثقافة والأبداع وأكد نأمل أن تكون هذه العروض الفنية تثمر عن تلاقح الأفكار بين الفنانين.
    محمد صخي العتابي 
    كربلاء المقدسة